Details, Fiction and التعب والإرهاق بدون مجهود
كما أن الإفراط في استخدام العضلات، كما في حالة ممارسة التمارين الرياضية الشديدة والمرهقة، قد يسبب كذلك تعبًا في الجسم والعضلات وإرهاقًا شديدًا.
بعد معرفة أسباب التعب المستمر، نلاحظ هنا بعض الأمراض تتشارك في عوارضها، مما يؤكّد في حال شعورك المتواصل بالتعب حاجتك لمراجعة طبيبك لتشخيص الأسباب جيّدًا والعمل على معالجتها.
متلازمة تململ الساقين: تشعر ساقيك بعدم الارتياح ولديك رغبة ملحة لتحريكهما أثناء النوم.
السمنة وزيادة الوزن: إذ تشكل الشحوم والدهون الزائدة في حدوث إجهاد للقلب والجهاز التنفسي.
وتزداد الأعراض سوءًا بتقدم المرض وتصلب الشرايين بشكل أكبر مع مرور الوقت.
مرض السكري: تتسبب العديد من مضاعفات مرض السكري بتعب مستمر في الجسم إن لم يتم السيطرة على المرض.
هناك العديد من الطرق التي يمكنك تجربتها لتحسين نومك إذا كان لديك الأرق وهذا بدوره يمكن أن يحسن من تعبك.
من منا لا يعاني من التعب الشديد بين الحين والآخر، والذي ينتج عنه الخمول وعدم القدرة على النهوض من السرير والقيام بالواجبات اليومية أحيانًا.
في المقابل، فإن فرط النشاط في الغدة الدرقية يؤدي إضافة للتعب لأعراض، مثل: وهن العضلات، وزيادة الشهية، والهبوط بالوزن، وارتفاع نبض القلب، والعصبية والضيق، وعدم تحمل الحرارة، والإسهال.
يُعدّ الإرهاق شكوى شائعة جداً، ومن المهم معرفة أنّ حدوث يُعتبر عرضاً لمشكلة صحية ما وليس مرضاً بحدّ ذاته، حيث إنّ الكثير من الأمراض قد تتسبّب بحدوث التعب والإرهاق، ومن الممكن أن يكون هذا التعب جسدياً أو نفسياً أو اضغط هنا مزيجاً من الاثنين، وفي كثير من الأحيان يظهر عرض الإرهاق بشكل تدريجي، وبالتالي قد لا يكون المصاب به منتبهاً على مقدار الطاقة التي فقدها، إلى أن يحاول مقارنة قدرته على إنجاز المهام بين فترة زمنية والأخرى، وعندها قد يفترض المصاب أنّ الإرهاق ناتج عن تقدمه في العمر، ويقوم بتجاهل الأعراض، وبهذا فإنّه يتسبّب بتأخير الحصول على الرعاية،[١] وبشكل عام فإنّ جميع الأشخاص يشعرون بالإنهاك والتعب من فترة إلى أخرى، وهذه الحالات من الإرهاق والتعب المؤقت تكون في العادة نتيجة سبب محدد، وبالتالي يوجد لها حل مناسب، ومن ناحية أخرى يوجد حالات من التعب والإرهاق الذي يستمر لمدة أطول، ولا يتحسّن مع الراحة، بحيث تكون حالة الإرهاق مستمرة، وتتطور وتزداد مع مرور الوقت، وتتسبب بانخفاض طاقة الأفراد، وعدم القدرة على التركيز، وفي هذه الحالات فإنّ الإرهاق يؤثر أيضاً في الصحة العاطفية والنفسية.[٢]
لتجنب الأرق خلال فترة الحمل، يجب تنظيم وقت النوم، والذهاب إلى النوم في وقت مبكر، وتجنب الاستلقاء على الظهر لمدة طويلة، وكذلك تجنب النوم على الجانب الأيسر لتحسين تدفق الدم والمواد الغذائية للجنين.
ففي حال عدم استخدام العضلات بشكل يومي كما يجب، يبدأ الجسم باستبدال بعض الأنسجة العضلية بأنسجة دهنية.
اسأل عن الأعراض الأخرى، مثل السعال أو مشاكل الجهاز الهضمي أو الطفح الجلدي أو غيرها من المخاوف
تحديد روتين نوم يشمل وقت خلود ثابت للنوم واستيقاظ ثابت.